الهياكل التنظيمية التى يقوم بتصميمها وزير قطاع الأعمال العام فى الخفاء ما هى الا توابيت موت لقتل طموح واحلام 219 الف عامل فى شركات قطاع الأعمال العام . تحت مسمع و نظر الاعضاء المنتدبين التنفيذيين وما عليهم الا السمع والطاعة للحفاظ على مقاعدهم فى هذا الشركات .
الهياكل التنظيمية الجديدة تلغى بعض القطاعات القائمة بالفعل وعليها أشخاص تشغل هذة الوظائف. وانشاء وظائف أخرى بداعى التطوير وعمل اختبارات لهذا الوظائف عن طريق مكاتب خاصة مرشحة من قبل الوزير و مستشارين الوزير سوف تتحصل على مبالغ طائله سوف تتكبدها هذا الشركات .
وعلى من يرغب فى شغل هذة الوظيفة الدخول فى هذا الاختبار وطبعا النتائج معروفة مسبقا . والحكم على من يشغل هذا الوظائف لسنوات بالموت وقتل الطموح والآمال لدى هؤلاء العاملين .
هذا بخلاف صرف مبلغ 50 مليون دولار لعمل لوائح موحدة لكافة الشركات لخراب بيوت 219الف عامل بتلك الشركات لو تم صرف هذه المبالغ على تطوير معدات والآلات لتك الشركات لتحقق النفع للشركات والعاملين و الدوله من العوائد من التطوير .
لصالح من إثارة الفتن و الجدل بين عمال مصر الشرفاء .
هل كل تطلعات وزير قطاع الأعمال العام التخلص من عمال قطاع الأعمال العام .
لصالح من خراب بيوت العاملين بتلك الوزارة هى سياسة الوزارة السعى للتخلص من هذة الشركات والعاملين بها وخصخصتها وبيعها لرجال الأعمال مثل حديد الدخيله .. عز حاليا .. ومصنع الحديد والصلب .. اسمنت طرة وغيرها .
اين النقابات العامة والاتحاد العام لنقابات مصر و لجنة القوى العاملة بمجلس النواب مما يحاك لعمال مصر الشرفاء من مخطط وزير قطاع الأعمال العام
هل الدولة توافق على ما يقوم به وزير قطاع الأعمال العام بقتل أبنائها العمال وهم على قيد الحياة ..
