شئون مصريةمنوعات

الخبير السياحى ” أحمد شمس ” يكتب لـ ” المحروسة نيوز ” عن : الأحزاب الكرتونية .. وحملة العداء والكراهية ضد مصر ورئيسها

في يوم 23 سبتمبر، 2019 | بتوقيت 1:03 صباحًا

سؤال للأحزاب المصريه الكرتونية…وبصفتي مازلت نائب لرئيس حزب الأحرار الدستوريين الجديد..اتسأل اين انتم الأحزاب من الذين يردون خراب مصر؟! …

اين انتم من شرزمه وخلايا نائمه تظهر فاجاءه…وتريدون العوده الي خلف اين دوركم كمعارضه لصالح البلد؟!

فعلا كرتونيه احزابنا المصريه!!..101 حزب كرتوني، تختلف تتفق مع الرئيس ، فهو كان المنقذ.، تختلف تتفق معه فهو أسرد منظومة الامن والامان.

 نتفق نختلف هذه هى  الليبرالية…نتطاول هي ديه قله.. الأدب.هل نترك مصر فى  دعاه الدين والداعشيين والحشاشين والخمورجيه والقوادين..مصر ليس الرئيس…

وهما لا يعنيهم  حاليا السيسي ماذا يبني

لا يعنيهم مدن جديدة او قصور رئاسية او مدارس او مستشفيات او مصانع.

هم يعنيهم مالذي يبنيه السيسي سرا بدون علمهم ورضاهم…..

هم يعنيهم مالذي يحدثه ويبنيه السيسي من نظام تسليح حديث للجيش المصري……

هم يعنيهم ماذا وراء مباني وزارة الدفاع الجديدة؟ … القواعد الجديدة.؟

هم يعنيهم كيف يتجاسر عبد الفتاح السيسي ويقتحم نادي وادي السيليكون الدولي والحروب السيبرانية.

كيف خدعهم وقام ببناء عقل ومنظومة جديدة لحماية والتعامل مع معلومات الدولة المصرية؟

كيف ومتي بني  تحت الارض منشآت بعمق 14 متر لحماية اسرار مصر؟

يريدون ان  يعرفوا ماذا يخبئ من مفاجآت لحماية مصر.

يريدون ان يعرفَوا ماذا يخطط لسيناء.

يريدون ان يعرفوا سقف مخططاته وطموحاته لمصر. رغم كل مالديهم من رجال واجهرة للرصد والتحليل.

فقد فشلَوا في معرفة مايفكر فيه بالضبط. اية مشروعات ومدن وطرق ومدارس ومصانع ومستشفيات لن تدم ولن يستمر العمل عليها، دون حماية اركان الدولة وكينونتها…..

فمصر منذ سنوات مهددة في وجودها كدولة من الاساس…..

والحل لكسر هذا الرجل وفرملته وفرملة اسراره التي تقض  مضجعهم  ، هو استمرار حرب كسر الثقة فيه وفي نزاهته والتشكيك في ذمته ووضعه هو والقوات المسلحة وحتي عائلته تحت مرمي نيران شائعاتهم عبر عملائهم.

الناس تسأل ” ومن هم”؟

فكر ابعد من الظاهر….

الاخوان والفسدة والخَونة مجرد عملاء لهم ينتظرون المكافآة…..

مكافآة ان تستمر مصر ضعيفة مهزومة محاطة بالمشاكل……

لا تقم لها قومة

ولا تبحث عن حقَوق لها او ثروات

لا تملي شروطها دوليا. فقط تفعل مايقال لها من الكبار…….

لا تتقدم علميا او عمليا ويظل شعبها يدور في متاهة الفقر والجهل والمرض ولا يخرج منهم.

ليس مسموحا لمصر ان ترجع ” مصر الكبري”.

راجع تاريخك….

وافهم

الامر ابعد مما يجرونك اليه

بس والله مصر هتبقي أد الدنيا رغم كل الصعوبات…

#نثق_في_الله_ ثم نثق فى قيادة مصر ……..واتسأل اين انتم الأحزاب مصر.

كاتب المقال 

أحمد شمس 

‏المدير العام‏ لدى ‏فايد للسياحه‏

 نائب رئيس حزب الأحرار الدستورين الجديد