نشرت الاتحاد للطيران، الناقل الوطني لدولة الإمارات العربية المتحدة، النتائج الأولية لحركة المسافرين على متن رحلاتها لشهر مارس 2024.
واستقبلت الشركة أكثر من 1.4مليون ضيف، فيما وصل متوسط عامل الحمولة إلى 84% على مدار الشهر.
في هذه المناسبة، قال أنطونو الدو نيفيس، الرئيس التنفيذي للاتحاد للطيران: “في مارس 2024، شهدنا نموًا بنسبة 41 في المائة على أساس سنوي في أعداد المسافرين، فيما ارتفع عدد المسافرين بنسبة 42% عن الأرقام المسجلة في مارس 2023 ليصل إلى 4.3 مليون مسافر”.
مارس 2023 | مارس 2024 | 2023 حتى تاريخه | 2024 حتى تاريخه | |
عدد الركاب | 1.0 مليون | 1.4 مليون | 3.0 مليون | 4.3 مليون |
عامل حمولة الركاب | 83% | 84% | 86% | 86% |
حجم الأسطول المشغّل | 75 | 89 | 75 | 89 |
وجهات المسافرين | 65 | 69 | 65 | 69 |
وتابع: “وقد زادت رحلاتنا الموسمية إلى عدد من الوجهات إضافة إلى زيادة عدد الرحلات إلى وجهات أخرى، من عدد رحلاتنا الأسبوعية بنسبة 34%، أي من 642 رحلة في الصيف الماضي إلى 866 رحلة خلال موسم الذروة بين يونيو ويوليو 2024، ما يعني تعزيزاً لشبكة وجهاتنا وتحسيناً لسبل الربط العالمية.”
“نحن مستمرون في استراتيجية التوسع في شبكة الوجهات، وقد أضفنا مؤخرا رحلاتنا إلى القصيم كوجهة رابعة في السعودية وزدنا عدد رحلاتنا إلى بعض وجهاتنا الأوروبية، منها رحلتان يوميتان إلى فرانكفورت وروماصباحاً وعصراً، ما يعزّز عملياتنا بجداول زمنية ملائمة لمختلف المسافرين.”
تأسست الاتحاد للطيران، الناقل الوطني لدولة الإمارات العربية المتحدة، عام 2003 وسرعان ما أصبحت واحدةً من شركات الطيران الرائدة في العالم. تتولى الاتحاد للطيران، من مقرّها في أبوظبي، تشغيل رحلات ركاب وشحن على امتداد منطقة الشرق الأوسط وأوروبا وآسيا وأفريقيا وأستراليا وأمريكا الشمالية. وتتيح شبكة وجهات الاتحاد إلى جانب شركائها بالرمز، إمكانية الوصول إلى المئات من الوجهات الدولية. وحصلت الاتحاد في السنوات الأخيرة على العديد من الجوائز نظير خدماتها ومنتجاتها المتفوقة، وعروض الشحن، وبرنامج ولاء المسافرين وغيرها من الخدمات التي تُميّز الشركة. تعتبر الاتحاد للطيران أن معالجة أزمة المناخ هي أهم قضية في عصرنا، وقد حصلت على لقب أفضل شركة طيران بيئية لعامي 2022 و2023 من إيرلاين رايتينغز لتصنيف شركات الطيران. وقد استثمرت الشركة مبالغ ضخمة في الطائرات الموفّرة للوقود. ومن خلال الشراكات الاستراتيجية مع كبرى العلامات التجارية العالمية للطيران ومصنعي المعدات الأصلية، تواصل الاتحاد للطيران سعيها الدؤوب لإزالة الكربون من القطاع.