منوعات

الكاتب الصحفى الدكتور السيد رشاد برى يكتب ل “المحروسة نيوز” عن :أكاذيب ثقيل الوزن والظل 

في يوم 5 سبتمبر، 2019 | بتوقيت 5:12 مساءً

شخص ثقيل الوزن والظل، لكنه خفيف العقل وصلنى ماقاله لطلابه فى الدورات “…”التى يعطيها فى زمن الجهل والجهالة ويدور مثل “…”يرددها فى كل مكان!!! ، حيث يدعى هذا الزميل، وعليه أن يعتذر لنفسه والزمالة ومهنة الصحافة ، لعل تغفر له أكاذيبه المجانية،يدعى أنه أستاذ لأساتذة أمثاله ،لمجرد أنهم حضروا مرة وحيدة جزءا من محاضرة له ليكتشفوا زيفه وجهله وغروره وضحالته ،فتركوه ولم يكرروها احتراما لوقتهم وعلمهم ومهنتهم ،دقائق بائسة ظن خفيف العقل ثقيل الوزن والدم أنها تعطيه الحق فى لعب دور الأستاذ عليهم !!،وأن على هؤلاء أن يستأذنوا كهنوته الكاذب لكى يقدموا خدمة مهنية لزملائهم الصحفيين بكل تجرد واحترام وبلا غرض او سعى لمكاسب رخيصة مثله ،حتى أنهم قدموا المحتوى كاملا لزملائهم مجانا سعيا لتبادل الإفادة وليس مثله للمتاجرة ، ويبدو أن هذا النهج جعله يرتعب خوفا على “السبوبة” فيتخبط يمينا ويسارا كمن مسه الشيطان ،مدعيا أستاذية كاذبة لمن لايعرف سوى اسمه، ولقبه الذى اشتهر به فى المؤسسة التى كان يعمل بها قبل المعاش “الفيل” مع خالص الاعتذار لهذا الحيوان الوديع، الشخص إياه استمرأ أكاذيبه وربما صدقها ، ليدارى على سرقته لعناوين وربما مضمون زميله التى أخذها بالنص دون حياء أو خجل لعلنها فى دورات جديدة وكأنه سوبر مان أوجامعة مفتوحة هو وحده صاحب وصانع وعبقرى كل التخصصات فيها، اعتمادا على المثل “لاتعاتب(…)،لتلهيك واللى فيها تجيبو فيك” الحقيقة لاينافس تقززك من أمثال هؤلاءالذين دمروا المهنة وأخلاقياتها وعلاقات الزملاء بها بشرهم المجانى، إلادهشتك ،فلا صلة من قريب او بعيد تربطك به ،ولاتنافس مهنى أو غير مهنى بينكما ولايصح أن يكون، ولاهو حتى من أصدقائك أو أقربائك، وبالرغم من ترديد كثير من الزميلات عن تصرفات”..”منه لاتناسب أبدا سنه ولاوزنه ولا ماتبقى من شعيرات بيضاء فى رأسه التى تبحث عن عقل ،فقد كنت ممن يتسامون عن ذكر نواقصه ، فما الذى يدفعه لكل تلك الأكاذيب الجبانة التى تعجز عن مواجهة صاحبها وجها لوجه،وما الذى أغراه ،هل هو الأدب أم الحلم أم احترام الكبير الذى تربى عليه كل جيلى من ابناء الصعيد؟ ولماذا أنا وأمة لاإله إلاالله رجالا وسيدات ،من داخل الوسط الصحفى وخارجه تدرس للزملاء ؟ هل لأننى طلبتمن شخصية محترمة أغتز بثقافتها وخلقها فلبيت الدعوة لخدمة زملائى ،ولم ألجأ إلى لحس تراب النعال مثله ؟أم هو مرض نفسى؟اوخلل عقلى؟اوربما عدوى مشتركة بين الفيلة والبشر التقطها اثناء رحلاته المتعددة فى حديقة الحيوانات التى يعشقها؟أم ماذا؟انه لغز قسما بالله حاولت تفسيره وفشلت ؟فمن يستطع منكم حله له جائزة كبرى لدى فضلا عن أننى سأدعو له واقيد الشموع فى مقام “سيدى الدسوقى”وكذلك فى حديقة حيوانات الجيزة حتى لانغضب الفيلة.أما هذا الشخص فأطمأنه على السبوبة فأنا أكبر بكثير من أنافسك فيها؟لكن عليك أن تقلق حقا وتقلق كثيرا من تداعيات تطاولك على من لم يسيئوا إليك ،والخير بالخير والجود بالجود والبادى أكرم والعين بالعين والشر بالشر والبادى أظلم.واللهم فاشهد. وفى انتظار حل الفزورة.