طالب المؤتمر الدولى لجمعية كليات ومعاهد وأقسام السيياحة العربية فى دورته الـ 12 التى أقيمت خلال الفترة من 7 إلى 9 فبراير 2023 تحت عنوان ” التغير المناخى وأثره على المنتج السياحى ( المشكلات والحلول ) بقندق سيناوى لاجون – برأس سدر ،بضرورة التوسع فى الإقتصاد الأخضر بقطاع السياحة وإعتبارا هذا المحور أحد المشروعات القومية للتخفيف تأثيرات التغير المناخي (بسبب انبعاث الغازات)، والمتمثلة في ازدياد درجات حرارة الأرض والبحر والهواء.
وأكد المؤتمر فى توصياته والنتائج التى أسفرت عنها المناقشات والأبحاث التى تمت دراستها ومناقشاتها عبر جلساته خلال فترة الإنعقاد وختام فعالياته وأعلنتها الدكتورة نيفين جلال عيد ، أمين عام لجمعية كليات ومعاهد وأقسام السيياحة العربية التابعة إتحاد الجامعات العربية ، عميد كلية السياحة والفنادق بجامعة قناة السويس ، على ضرورة تفعيل سياسات التسويق الأخضر في قطاع الفنادق المصرية، لما لهذا الأمر من دور فاعل في تحسين صورة القطاع الفندقي، بعدما أصبح التجول للأخضر أحد معايير السبق السياحى على المستوى العالمى والبحث عن البيئة النظيفة .
طالب المؤتمر الدولى لجمعية كليات ومعاهد وأقسام السياحة العربية فى دورته الـ 12 التى أقيمت خلال الفترة من 7 إلى 9 فبراير 2023 تحت عنوان ” التغير المناخى وأثره على المنتج السياحى ( المشكلات والحلول ) بفندق سيناوى لاجون – برأس سدر ،بضرورة التوسع فى الإقتصاد الأخضر بقطاع السياحة وإعتبار هذا المحور أحد المشروعات القومية للتخفيف تأثيرات التغير المناخي (بسبب انبعاث الغازات)، والمتمثلة في ازدياد درجات حرارة الأرض والبحر والهواء.
وأكد المؤتمر فى توصياته والنتائج التى أسفرت عنها المناقشات والأبحاث التى تمت دراستها ومناقشاتها عبر جلساته خلال فترة الإنعقاد وختام فعالياته والتى أعلنتها الدكتورة نيفين جلال عيد ، عميد كلية السياحة والفنادق بجامعة قناة السويس ، أمين عام جمعية كليات ومعاهد وأقسام السياحة العربية التابعة لإتحاد الجامعات العربية ، على ضرورة تفعيل سياسات التسويق الأخضر في قطاع الفنادق المصرية، لما له من دور فاعل في تحسين صورة القطاع الفندقي، بعدما أصبح التجول للأخضر أحد معايير السبق السياحى على المستوى العالمى والبحث عن البيئة النظيفة .
- دعوة الدولة المصرية إلى دعم المبادرات والعمل على تمويلها لتنشيط السياحة الخضراء في إطار منظومة الاستدامة البيئية عبر تحفيز إقامة الفنادق المتوافقة مع البيئة (الفندق البيئي Hotels Ecolodge) او ” الفنادق الخضراء – Green Hotels “، على غرار التجارب الناجحة في منتجعات واحة سيوٍة ومرسى علم بالبحر الأحمر، ودهب بخليج العقبة، ومن خلال متابعة التزام الشركات والمنشآت بالضوابط البيئية كشرط أساسي لحصولها على شهادات الصلاحية البيئية ولمواصلة العمل.
- أهمية نشر الثقافة الخضراء بين المنشآت العاملة في القطاع السياحى، والعمل على تحويل المركبات المرخصة سياحيا للعمل بالطاقة الصديقة للبيئة ،و إلزام كل من مراكز الغوص بالحصول على العلامة الخضراء، وكافة المنشآت الفندقية والسياحية في المدن السياحية بتوفيق أوضاعها وفقا لاشتراطات الممارسات الخضراء صديقة البيئة وحصولها على شهادة الاعتماد “النجمة الخضراء” الذى يستهدف تمييز الفنادق للتحول إلى تطبيقات السياحة الخضراء، ودعم الاستثمار المشترك لتشجيع استخدام تقنيات الطاقة الشمسية وترشيد الطاقة فى المنشآت الفندقية، لتكون طريقًا لتنمية القطاع السياحى.
- ويعد برنامج شهادة النجمة الخضراء عنصرا هاما لتسويق قطاع الفنادق المصرى ورفع قدرته التنافسية فى ظل الاهتمام العالمى المتزايد بحماية البيئة وتحقيق أهداف التنمية المستدامة.
- العمل على تفعيل سياسات التسويق الأخضر في قطاع الفنادق المصري لما هذا الأمر من دور فعال في تحسين صورة القطاع الفندقى المصرى ، والعمل على دعم ممارسات المسئولية الاجتماعية بواسطة القطاع الفندقي وما ينتمي إليها من مؤسسات استناداً إلى تفعيل الممارسات الخضراء لإدارة الموارد البشرية فى الفنادق.
- تعزيز ممارسات السلوك الإجتماعى فى مجال البيئة من خلال ممارسات الإدارة الإستراتيجية فى مجال الفنادق المصرية فى ظل ما يشهده العالم من تغيرات مناخي، مع العمل على تمايز المنتج الفندقى المصرة إستناداً إلى نشر الثقافة الخضراء بين المنشآت العاملة فى هذا القطاع.
- احتضان البعد الثقافي للمنتجعات الفندقية في ظل التغيرات المناخية إستناداً إبعاد الاقتصاد البنفسجي من منظوره الأخلاقي تفعيل دول المراجعات الإلكترونية وراء العملاء تفعيل مراجعات الإلكترونية وآراء العملاء في تحفيز العاملين في ظل سيادة التكنولوجيا المعاصرة.
- إعادة جدولة ممارسات سياحة اليخوت في قطاع السياحة والفنادق المصري في ظل ما تشهده مصر من تغيرات مناخيات تؤثر في هذا النمط السياحي
- استخدام التحولات المناخية كمتغير جديد في إعادة توجيه صناعة المحتوى الرقمي بالأسلوب الذي يؤثر ايجابيا في دوافع العملاء الدوليين لشراء منتج الضيافة المصرى.
- إعادة رسم السياسة التسويقية للمنتج السياحي الفندق المصري في ظل ما يشهده العالم من تغيرات مناخيه تحت وطأة الحرب الروسية الأوكرانية.
- الحفاظ على الموارد السياحية والتاريخية والآثرية بالمناطق الآثرية من التدهور ومن خلال منع النمو العمراني والعشوائي باتخاذ الإجراءات اللازمة ووضع الضوابط الخاصة باستغلال الآراضي الواقعة حول هذه المواقع السياحية.
- ضرورة الاهتمام بالصيانة الدورية للوحات الفنية بالكنائس والأديرة من قبل المتخصصين والتى تأثرت بالعوامل والتغيرات الجوية ورفع الوعى الآثرى لدي رجال الدين بالأهمية الاثرية للتحف الفنية في الكنائس والأديرة والمساجد
- ابتكار نوع جديد من أنواع السياحة وهي سياحة مواقع سقوط النيازك على الأرض والتى تجمع ما بين السفاري والاسترخاء ،وتحويل مواقع سقوط النيازك لمحميات طبيعية
- ضرورة تحديد المناطق التي من المنتظر تأثرها بالتغيرات المناخية المباشرة والتوثيق الرقمي لها وتدوين جميع البيانات الخاصة بها وعمل أطالس لها والتأكد من صحتها ونشرها