أشاد خبراء السياحة بالإحتفاليية التى أقامتها الدولة المصرية ممثلة فى وزارة السياحة والآثار لإفتتاح المتحف القومى للحضارة المصرية ، ونجاح عملية نقل المومياوات الملكية والتى يبلغ عددها 22 مومياء ، وهى الإحتفالية التى أقيمت تحت رعاية وحضور فخامة الرئيس عبد الفتاح السيسى ، رئيس جمهورية مصر العربية.
الخبراء أكدوا أن الحفل خرج فى أبهج صورة تليق بعظمة ومكانة مصر وكذلك بقيمة الملوك والملكات التى تم نقلهم من المتحف المصرى بالتحرير إلى المتحف القومى للحضارة المصرية بمدينة الفسطاط .
ودعوا إلى المزيد من التنسيق بين وزارة السياحة والآثار والجهات الأخرى المعنية للترويج والدعاية لهذه الأحداث بالخارج بما يليق بمصر وحتى يمكن للسياحة المصرية من الإستفادة منها فى جذب المزيد من الحركة السياحية خاصة وأنه من المنتظر إفتتاح المتحف الكبير بالرماية خلال الفترة المقبلة.
فى البداية يقول هشام زعزوع وزير السياحة الأسبق :
أضم صوتي للأصوات التى توجه التحية إلى الرئيس عبد الفتاح السيسى رئيس الجمهورية علي رعايته لهذا الحدث العلامي الفارق .. وتحية خاصة للوزير المتميز الدكتور خالد العناني لجهده وحضوره وشرحه المتميز.
اليوم كان حدث فريد و دعاية لمصر لم تحدث منذ سنوات واكاد اقول الافضل في عمر السياحة المصرية ..عرض ابهار .. موسيقي و فنانين علي ارقي مستوي دولي و فكر متميز في كل تفاصيله … احيي خالد العناني وكل من ساهم في هذة الملحمة الوطنية الاثرية و السياحية برافو برافو برافو …
هشام إدريس رئيس مجلس إدارة شركة الوادى للسياحة ، أمين شئون السياحة والآثار بحزب مستقبل وطن بالجيزة:
شئ يفخر به كل مصري وافضل دعاية مصرية للعالم الذي يقرر الآن أين يسافر بعد انتهاء الازمة، ومن المؤكد من شاهد عظمه مصر سيكون قراره الأول زيارة هذه البلد العظيمه باذن الله
شكراً لكل من يساهم في هذا الحدث الذي سيكون مادة ترويجيه ستعود باذن الله علي مصر في الخارج بصور ايجابية وتكون سبب في الشغف لزيارة بلادنا التي تمتلك منتج ثقافي لا يضاهيه منتج في العالم مثله وما تقوم به القياده السياسية من تجهيز الطرق المؤدية والتى يجب أن يوازيها رفع كفاءة المناطق المحيطه هو أهم خطوات تتم لنهضة السياحة ومصر باذن الله.
وأقترح إدريس الإستفادة من تصوير اليوم واستخدامه كماده ترويجيه بدون صرف من هيئه التنشيط علي اي فيلم دعائي جديد فتصوير اليوم اكبر دعاية .
ولكن ما يهمنا فى المقام الأول هو عندما ياتي يجب ان يكون الشعب المصري كله علي مستوي الحدث ويكون كل الشعب مؤهل للتعامل مع السائح هذا ما اتمناه ..وربنا يوفق مصر وقيادتها
محمد الحسانين رئيس مجلس إدارة شركة جلاكسيا للسياحة ، رئيس تكتل الشركات المصرية العاملة فى السوق الأسبانى :
إننا حقاً نفتخر بانتمائنا لتلك الحضارة العريقة ونثمن الجهد الكبير الذى بذله أبناء الوطن المخلصين لإبهار العالم فى تلك الاحتفالية الرائعة.
هذا ما كنت أنتظره وفعلاً كان المنظر بديعا وخلابا ويستحق الانتظار.
ولكن كنت أتمنى أن تكون ترجمة فورية باللغة الإنجليزية على القناة الثانية ولاتجد على تلك القناة سوى الفرنسية فى حين أنك لاتجد على أى قناة اللغة الأنجليزية، ولم يكن هناك داع لرؤية المذيعات كل هذا الوقت وإهمال الحدث الرئيسى.
وأتمنى تدارك تلك التحفظات عن إفتتاح المتحف المصرى الكبير الذى ينتظر العالم إفتتاحه بشكل كبير.
الدكتورة وصال أبو علم، وكيل كلية السياحة والفنادق السابق جامعة حلوان استاذ الدراسات السياحية بالكلية
الحدث رائع وتم اخراجه بابهار يستحق ان يمثل مصر العظيمه ، وكنت اتمنى ان يكون تم تقديمه بكل اللغات ،النهاية الموسيقية كانت طويلة قليلا بلا داعى كان ممكن ان يتم الاختتام بابهار يمثل الابهار الذى تم طوال وقت العرض ولكن دائما الكمال لله
وحقيقى مجهود رائع وفوق العادى وفخر لنا جميعا وتحية لكل من ساهم فى هذا العمل الفريد الرائع وتحية تقدير للزميل العزيز الدكتور خالد العنانى وزير السياحة والاثار…لقد ابهرت العالم بتقديم مصر بهذا الحدث المنظم العظيم
هذا الحدث الرائع الذى ينتظره العالم باجمعه كنت أتمنى أن يقدم ويقام فى غير هذا التوقيت خاصة وأن الظروف الحالية والكورونا قد لا تحقق ما نصبو إليه من مردود إيجابى
ولكن قوته فى اظهار مصر العملاق الحضارى القوى الذى لا يضاهيها حضارة اخرى…مردودة السياسى والاقتصادى “فى غير القطاع السياحى حاليا – مثل جذب مزيد من الاستثمارات لمصر- وان كان الاستثمار يتحرك عالميا بناء على مؤشرات ودلالات متعددة.
ايضا زيادة الانتماء وفخر المواطن المصرى بحضارة دولته” كما ان للحدث القدرة على جذب انظار العالم باجمعه تجاة مصر.
قوة الحدث لن تؤتى الثمار السياحية الفورية لان الظروف مختلفة فى هذا التوقيت من اجراءات احترازيه واغلاق مؤقت وموجات متتالية للكرونا لا نعلم متى تنتهى… اثرت على العالم اجمع ……وتؤثر على السياحة وعلى السياحة الثقافية بشكل خاص ..ولانه ان وجدت حركة متواضعه للسياحة ستتجه للطبيعة والاستشفاء بشكل اساسى فى هذا التوقيت.
وان كان هذا الحدث سيكون له اثر فى جذب حركة متواضعة مؤقته على السياحة الثقافية من الخارج لمصر واكيد سيكون له مردود على الحركة السياحية الداخلية.
ومن وجهة نظرى قوة الحدث ليس فقط من المنظور السياحى فى هذا التوقيت ولكن لاظهار عظمة مصر وحضارتها على مستوى العالم اجمع …يدعمها حضارة مصر الحديثة وما يتم على ارضها من انجازات حالية.
واؤيد الاقتراح بان يكون احتفالية سنوية باستخدام مستنسخات واضافة ابتكارية سنويه للحدث يجعل مصر وتاريخها مستمر ودائم فى بصر وعقل العالم.وجهة نظر
علاء خليفة المحاضر الدولى خبير التسويق و التحول الرقمي في قطاعى السياحة والطيران رئيس مجلس إدارة شركة خبراء الديجتال بمصر وأبو ظبى
فخور بما حدث اليوم .. فخور بما فعلناه اليوم .. تنظيم فوق الرائع لدينا القدرة علي صنع التاريخ مره اخري
أشيد بالتنظيم المشرف لهذا الحدث التاريخى و الحفل الاسطورى الذى يليق بعظمة ملوك مصر القدماء والحضارة المصرية القديمة والحديثة . والذى يبعث رسالة فخر واعتزاز للعالم أجمع بتاريخ مصر العريق ويؤكد حرص الشعب المصرى على إرثه الفريد الذى بناه أجدادنا العظماء
الحدث رائع بكل المقاييس و فيه فكر جديد و اخراج اكثر من رائع.
وأوجه سؤال إلى المسئولين الصورة الرائعة التى ظهر فيها ميدان التحرير والإضاءة المتميزة التى قدمتها شركة مصر للصوت والضوء والتنمية السياحية والتى أظهرت الميدان فى أحلى صوره وكذلك العمارات المطلة عليه ، فلماذا لا يتم تعميم هذه الفكرة فى المناطق الآثرية والسياحية لتضيف جانباً جماليا لها والتجارب السابقة تؤكد على ذلك وهو ما يحدونا للمطالبة بتطبيق هذا النظام وهذه الفكره لما يكون لها مردود إيجابى وذلك فى إطار الإرتقاء وتطوير هذه المناطق.
الدكتور عادل المصرى وكيل أول الوزارة رئيس قطاع السياحة الداخلية بهيئة تنشيط السياحة ،المستشار السياحى المصرى بالعاصمة الفرنسية باريس الأسبق
حقيقى حدث عالمى..ليت العالم كله يراه فى نفس التوقيت..جهد موفق ومحترم وأكثر من رائع من كل القائمين عليه ويتناسب مع مكانة مصر الكبيرة والدولية.
ويعد نقطة انطلاق قوية لعودة السياحة الثقافية لمكانتها الطبيعة..مصر بتتقدم إلى الأمام بقوة.
وكنت أتمنى التنسيق مع الكيانات المصرية بالخارج وخاصة السياحية والثقافية للترويج لهذا الحدث الفريد ، خاصة ان كثير من الدوائر والكيانات الثقافية بفرنسا المهتمة بمثل هذه الأحداث الهامة ليسوا على علم بالحدث الخاص بموكب المومياوات…وقمنا بإبلاغهم شفويا من خلال التواصل المباشر…حفظك الله يا مصر.
الدكتور محمد عبد اللطيف ، عميد كلية السياحة والفنادق جامعة المنصورة ، أستاذ الأثار الإسامية والقبطية واليهودية جامعة المنصورة ، ومساعد وزير الآثار الأسبق
الحفل مبهج ورائع ، اعظم صورة ورسالة للعالم اليوم
ولها مغزى ومعانى كبيره على مدخل متحف الحضارة المصرية ، حينما قام فخامة الرئيس عبد الفتاح السيسى رئيس الجمهورية يستقبل اجداده العظماء فى اشارة لإصرار مصر على عودتها لمجدها القديم والتأكيد على الفخر بالحضارات المصرية .
محمد فتحى أبو شنب رئيس مجلس إدارة شركة فيزيت إيحيبت تورز عضو الجمعية العمومية لغرفة شركات ووكالات السفر والسياحة المصرية
ما اعظم تاريخ اجدادي وما اجمل فكرة وتصميم موكب انتقال ملوكهم لمتحف الحضارة منذ البداية الي النهاية والموسيقي الخ..
وكم كنت اتمني اذاعة الحدث مصاحب بترجمة فورية لعدة لغات حية ومنها لغة الاشارة ، كذلك كنت اتمني نقل لقطات من حركة الموكب علي الطريق اثناء السير.
إلى جانب الاعلان مسبقا عن اسماء القنوات العالمية وبلادها حتي نتمكن من ابلاغ الآخر في دول وشعوب تحب مصر مشاركتنا الفرحة والفخامة وتكون دعاية للسياحة عمليا.
اشهد ان ما حدث جميل بل مبهر ولكن الكلمة بجوار الصورة بلغة المتلقي لها احساس اخر ، عاشت للابد حضارة مصر الفرعونية ، اليونانية ، الرومانية، اليهودية، المسيحية، الاسلامية العربية ، الافريقية ، الشرق اوسطية
حمدى زكى المستشار السياحى المصرى بالعاصمة الأسبانية مدريد الأسبق ،عضو إتحاد الكتاب الأسبان
العرض جاء متميزا وخير دعاية للسياحة المصرية وظهور العربات الملكية الذهبية والموكب الرائع والعربات بديعة الصنع
شكرا لكل من ساهم في انجاز هذا النجاح الذي صار حديث العالم
كان المفروض ارسال بيان بالقنوات الاحنبية التي سوف تغطى الخبر الخاص بموكب المومياوات لجميع سفارتنا بالخارج .
واقترح ارسال بيان للسفارات وتفعيل دورها ودور هيئة الاستعلامات حتى نتوقف عن سياسة نكلم انفسنا وعلي فكرة كل الصحف اللي بعثت لهم في اسبانيا سألونى فين يشوفوا الموكب علي الهوا
عموما هاسجله من قناة مصرية وابعثه بس مش علي الهوا
ويؤمل في مرات قادمة الترجمة الي الانجليزية مع الاولوية للغة العربية، وأن يتم تدارك هذا الامر كى نحقق اعلي استفادة عند افتتاح المتحف الكبير