“معتز صدقى” وعائلته والعاملين بشركة “ترافكو هوليدايز” يشاطرون الأستاذ الدكتور “حسن صادق رضوان” أحزانه فى وفاة المغفور لها بإذن الله تعالى المرحومة “عمته” الحاجة عائشة حسن رضوان

الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُم مُّصِيبَةٌ

قَالُوا إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ

{ كُلُّ نَفْسٍ ذَآئِقَةُ الْمَوْتِ وَإِنَّمَا تُوَفَّوْنَ أُجُورَكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَمَن زُحْزِحَ عَنِ النَّارِ وَأُدْخِلَ الْجَنَّةَ فَقَدْ فَازَ وَما الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلاَّ مَتَاعُ الْغُرُورِ }

بقلوب مؤمنة بقضاء الله ، بقلوب ملؤها الرضا، وملؤها الحزن والفراق، وملؤها الثقة بالله أنّها انتقلت إلى جوار من هو أرحم بها منها انتقلت إلى الرفيق الأعلى المغفور لهابإذن الله تعالى عمة الأستاذ الدكتور حسن صادق رضوان “الحاجة عائشة حسن رضوان”.

“معتز صدقى”،عضو الجمعية العمومية لغرفة شركات ووكالات السفر والسياحة ،مدير عام شركة ترافكو هوليدايز،مدير قطاع الطيران و السياحة الخارجية والطيران بشركة تراڤكو ،نائب رئيس لجنة السياحة  بالغرفة الأمريكية وعائلته والعاملين بشركة ترافكو هوليدايز ، يتقدمون بخالص العزاء والمواساة إلى الصديق  الأستاذ الدكتور “حسن صادق رضوان ”المحاضر المتخصص في التحول الرقمي لقطاع السياحة، الخبير والمحاضر التسويقى الدولي وعضو المجلس المصرى للشئون السياحية والعضو المنتدب ورئيس مجلس ادارة شركة CIHOST ويشاطرونه أحزانه فى وفاة المغفور لها بإذن الله تعالى المرحومة “عمته  ”الحاجة عائشة حسن رضوان”.

داعين المولى عز وجل أن يتغمدها فى فسيح جناته ، وأن يغفر لها ويرحمها ، ويجعل مثوها فى الدرجات العلى من الجنة مع النبيين والصديقين والشهداء والأبرار والصالحين ، وأن يغسلها بالماء والثلج والبرد ، وأن يثبتها عند السؤال ، اللهم باعد بينها و بين خطاياها كما باعدت بين المشرق والمغرب ..اللهم إبدلها داراً خيراً من دارها، وأهلاً خيراً من اهلها، وأدخلها الجنة ، وذرية خير من ذريتها، وزوجاً خير من زوجها وأعذها من عذاب القبر ومن عذاب النار، وأدخلها الجنة بغير حساب برحمتك يا الله يا ارحم الراحمين.

 اللـهـم عاملها بما أنت أهله ،ولا تعاملها بما هى أهله .. اللـهـم إنها فى ذمتك وحبل جوارك فقها فتنة القبر وعذاب النار , وأنت أهل الوفاء والحق فأغفر لها وأرحمها إنك أنت الغفور الرحيم.

اللهم إجعل قبرها روضة من رياض الجنة لا حفرة من حفر النار.

اللهم انها في ذمتك وحبل جوارك فقها من فتنة القبر وعذاب النار وأنت أهل الوفاء فاغفر لها وارحمها أنك أنت الغفور الرحيم.

إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعونَ