جمع آله الحب “كيوبيد” بينهم .. فكانت قرار الإرتباط و الخطوبة أول الطريق إلى تحقيق حلمهما بإرتباطهما وإقامة حياة سعيدة عبر الرباط المقدس .. هذه بإختصار شديد رحلة الحب والإحترام الذى جميع بين الشاطر الأمير المتوج ” محمد شحاته صابر مرزوق ” المستشار القانونى ، وصاحبة الصون والعفاف وأميرة الأميرات وجميلة الجميلات وست الحٌسن والجمال ” آية السعدى محمد منصور ” والذى كانت حفل خطوبتهما أشبه بليلة من ألف ليلة وليلة .. حضرها وشارك فرحتهما الأهل والأحباب والأصدقاء والجيران والزملاء .. فأمتلأت بهم أكبر قاعات الأفراح بفاقوس والفرحة ترتسم على وجهوهم والسعادة تملأ قلوبهم .
فلم تكن حفل خطوبة ، وإنما مظاهرة حب للعروسين وأهلهما لترتفع معها الزغاريد وأصوات الموسيقى التى تراقص على أنغامها الجميع، معبرين عن سعادتهم بهذا الجميع الكريم ..وليتبادل الجميع الأحضان والقبلات والترحاب فرحين ومهللين بالخطوبة السعيدة .




