في لمسة تجمع بين عبق الماضي وروح الحاضر، يحتضن المتحف المصري الكبير متجرًا رسميًا متميزًا يتيح لزواره فرصة اقتناء نسخ طبق الأصل من التحف والآثار المصرية القديمة، من بينها الحُلي والتماثيل الدقيقة التي تم تصنيعها محليًا داخل مصنع “كنوز” بأيدي أمهر النحاتين المصريين المتخصصين في إعادة إحياء التراث الفرعوني بتفاصيله الأصيلة.
ولا يقتصر المتجر على المستنسخات الأثرية فحسب، بل يقدّم مجموعة فريدة من الملابس والمفروشات المزينة بالرموز والنقوش الفرعونية، إلى جانب لوحات فنية لأشهر القطع الأثرية المعروضة بالمتحف، وعطور مستوحاة من وصفات مصرية قديمة، فضلًا عن أنتيكات وهدايا عالية الجودة صُممت لتمنح الزائر تجربة متكاملة داخل أروقة المتحف الكبير.
ويأتي هذا المشروع ضمن الاستعدادات النهائية لافتتاح المتحف المصري الكبير رسميًا في الأول من نوفمبر المقبل، ليكون المتجر جزءًا من منظومة متكاملة تهدف إلى تقديم تجربة ثقافية وسياحية راقية تعكس عظمة الحضارة المصرية القديمة
التفاصيل الكاملة بالصور الحصرية والفيديو الذي يعرض لأول مرة من داخل المتجر، يكشف عن روعة التصميمات ودقة تنفيذ المستنسخات الأثرية والمنتجات التراثية المميزة.
