شئون مصرية

حملة مشروع تخرج بعنوان ” وراء الستار” الفرقة الرابعة قسم العلاقات العامة والتسويق الإلكتروني بالمعهد التكنولوجي العالي للإعلام بالمنيا

في يوم 15 مايو، 2025 | بتوقيت 9:48 صباحًا

تحت رعاية الاستاذ الدكتور عبدالجواد سعيد عميد المعهد التكنولوجي العالي للإعلام بالمنيا وبالاشراف العام للدكتوره روان محمد محمود والاشراف التنفيذى الدكتورة رانده عبدالغنى نظم الطلاب الفرقة الرابعه لقسم العلاقات العامه والتسويق الالكترونى حمله بعنوان ” وراء الستار”

أهداف الحملة

تسعي هذه الحملة إلى رفع مستوي الوعي، وكشف المستور، وتقديم صورة أكثر عمقا و صدقا لما يحدث ” وراء الستار ” ، سواء في الإعلام، أو في حياة الاجتماعية، أو في المؤسسات التي تؤثر في يومياتنا، ويمكن توضيح أهداف الحملة على النحو التالي:

التوعية لتجنب ومعرفة مخاطر الختان.

– تحقيق المساواة بين الجنسين للتأكيد علي النساء والرجال يتمتعوا بنفس الحقوق والفرص في جميع المجالات.

– تدعيم الصحة النفسية وتوفير الدعم النفسي.

– مناهضة العنف ضد المرأة والتوعية بمخاطر العنف القائم علي النوع الاجتماعي و العمل علي وضع سياسات للحد منه

تحسين التنمية الشاملة للتطوير القدرات الذهنية والجسدية و الاجتماعية للطلاب.

قله الاعتماد علي الوسائل التكنولوجية الحديثة و الاعتماد علي العقل البشري.

محاور الحملة

تشمل الحملة ثلاث محاور ، كالتالي:

المحور الأول: التعليم

الذكاء الاصطناعي أداة و التعليم هو المفتاح

الخلافات الزوجية على المستوى التعليمي للأطفال.

تشتت الانتباه وضعف تركيز بسبب التوتر والخوف الدائم من الأجواء في البيت انخفاض التحصيل الدراسي نتيجة القلق وقلة النوم أو مشاكل نفسية مثل البكاء الغضب والانسحاب الاجتماعي ، فذلك يؤدي لصعوبة في التفاعل مع زملائه أو المدرسين

المحور الثاني :

التوعية من أجل التنمية” ( الصحة العامة)

جميع اشكال ختان الإناث ضارة ولا يوجد جزء من الأعضاء التناسلية الانثوية يحتاج إلى إزالة ، والأعضاء التناسلية الخارجية لا تحتوي علي أي جزء ضروري يجب إزالته والختان لا يقدم أي فائدة صحية، ختان الإناث مجرم بموجب القانون، ويواجه الأطباء الذين يجرون هذه في مصر العمليات عقوبات تشمل الحبس والغرامات

المحور الثالث : المساواة بين الرجل والمرأة

المساواة حق وليست امتيازا”
المساواة بين الزوجين ضرورية لنجاح العلاقة وتقوم علي الاحترام،

والعدالة في توزيع المسؤوليات والحقوق غياب الشعور بالمساواة قد يؤدي إلى صرعات و توتر عاطفي داخل العلاقة.