في أجواء ملؤها الفخر والاعتزاز، احتفت الهيئة الوطنية للإعلام وعدد من القيادات الإعلامية وأبناء ماسبيرو بالإعلامي القدير الأستاذ خالد سالم، بمناسبة تقاعده بعد مسيرة حافلة بالعطاء والتميز في المجال الإعلامي.
شهدت الاحتفالية حضور نخبة من رموز الإعلام المصري، من بينهم:
- الإعلامي إسماعيل الشيشتاوي، رئيس اتحاد الإذاعة والتلفزيون السابق.
- الإعلامية نائلة فاروق، رئيس التلفزيون المصري.
- الإعلامي أسامة البهنسي، رئيس قطاع قنوات النيل.
- الإعلامي مجدي لاشين، رئيس التلفزيون السابق.
- المحاسب طارق شرباص، نائب رئيس قطاع الهندسة الإذاعية.
- السيد سامي العزازي، عضو مجلس الهيئة الوطنية للإعلام.
- الدكتور خالد فتح الله، رئيس اتحاد الإذاعة والتلفزيون.
- الدكتور عصام عزوز، رئيس هيئة الرعاية الصحية.
- المخرج القدير عبد الحكيم التونسي، وكيل نقابة السينمائيين.
- المخرج وليد حسن، رئيس القناة الأولى.
- المخرج محمد الجوهري، المشرف على البرامج الرياضية.
- الأستاذ محمد عليوة، مدير عام خدمة المجتمع.
- و مجموعة متميزة من الزملاء الاعلاميين والعاملين في الوطنية للاعلام
بدأت الاحتفالية بكلمات مليئة بالثناء والتقدير للأستاذ خالد سالم، الذي شكّل خلال عقودٍ طويلة من عمله في الإعلام نموذجًا يُحتذى به في الالتزام والإبداع.
وقدم الحفل الاعلامي القدير. الدكتور عبد المجيد خضر وقد أثنى الحاضرون على رؤيته الإعلامية المتفردة وروحه القيادية التي ألهمت أجيالًا من الإعلاميين، مؤكدين أن بصماته ستظل محفورة في تاريخ الإعلام المصري والعربي.
وفي كلمته، عبّر الأستاذ خالد سالم عن امتنانه العميق لكل من دعمه في مسيرته المهنية، مُشيرًا إلى أن النجاح لا يتحقق إلا بالعمل الجماعي وروح التعاون. كما شكر جميع زملائه وأبناء ماسبيرو الذين كانوا دائمًا جزءًا من رحلته.
وفي كلمته، عبّر الأستاذ خالد سالم عن امتنانه العميق لكل من دعمه في مسيرته المهنية، مُشيرًا إلى أن النجاح لا يتحقق إلا بالعمل الجماعي وروح التعاون. كما شكر جميع زملائه وأبناء ماسبيرو الذين كانوا دائمًا جزءًا من رحلته.
اختُتمت الاحتفالية بتقديم دروع التكريم والهدايا التذكارية من التلفزيون المصري و نقابة المهن السينمائية تعبيرًا عن الامتنان لعطائه الممتد. وعبّر الحضور عن أملهم في أن يستمر الأستاذ خالد سالم في تقديم خبراته وإسهاماته القيّمة للإعلام والمجتمع في مرحلته الجديدة.
شكراً خالد سالم… مسيرة ستظل مصدر إلهام للأجيال القادمة.
