منذ فترة وعندنا جميعا في مصر إبتلاءات كثيرة جدا في محيطينا
وتجارب صعبة وكل تجربة قصة ورواية تروي
ونقول لأنفسنا صبراً صبراً يجعل الله بعد عسر يسراً
مشاكلنا في العمل معنوية ومادية وخسائر مالية
ونقول يارب تمر المرحلة على ستر من الله هذه أمانينا جميعاً.. الستر منه هو، وكل البلد هكذا وكل القطاعات
ولكن أسوء شيئ هو الغدر والخيانة لا ينسى أبداً
تجد اُناس تغيرت ونَاس خًانت ،ونَاس قالت نفسي ومن بعدي الطوفان، وناس ظهروا بلا رتوش وتجمل على حقيقتهم الحقيقة لأنهم كانوا ممثلين العفة والنزاهة والبراءة
وناس تانية طبعهم ثابت فكرهم سوى لا يتحول ولا يتغير حتى وهم بين الحياة والموت. وهذه رحمة الله
مشاكل لأهل بيوتنا جميعاً ونقول نصحاً ودعاءً وصدقات وحلول ولكنها قاسية عليهم وعليك
وبين من يواسي
وبين من يشمت
وبين من يقف وقفة رجوله
تنظر بتعجب للجميع وليس الناس سواسية
ومعادن الناس تظهر في الشدائد
وعكات ومشاكل لك ولمن حولك وللجميع
وتقول الله أعلم بحالنا من أنفسنا وهو الشافي العافي
نخرج من كبوه
نصعد على ظهر كبوة أخرى
ولن أقول أنا فقط عندي ذلك
ولكن أقول ما عندي موجود عند غيري وأكثر
ولكن مع اختلاف أحداثه.. وأعلم ذلك يقينا وجميعنا نتضرع إلى الله أن يخرجنا منها سالمين
فالشوكة البسيطة تؤلم الإنسان فما بالك بالكوارث
والكلمة البسيطة من مقرب لة تصبره وتقويه على البلاء .
وعندما نصبر ونحتسب لله نجد الله أكرم وأعطف علينا من أنفسنا ومن كل البشر
عندما ترى أن الله نجي لك أحداً من كارثة محققة
تعلم أن الله كريم ولطيف أكثر مما تطلب منه أنت
عندما ترى حولك بيت فية شهيد، أو بيت فية مريض ،وهذا فيه معسور،وهذا فيه ما فيه
وانت تستطيع بقدرة الله دفع مرتبات موظفين بيوتهم مفتوحة ،إن كنت مسئول عن أحد أو إطعام أولادك أو مساعدة مريض أو مسكين أو ذو حاجة أو تساعد في ستر أحد ولو بالقليل أو الدعاء له وبيتك مستور حتى وإن قل
فهذا الفضل من الله سبحانه وتعالى نسجد لله شكراً عليه
إننا أضعف من أن نصل بفكرنا إلى التنبأ بقدر الله قبل حدوثة
ستر الله على البشرية.. أعظم ستر للإنسان
إننا ظلمنا أنفسنا إن غاب عنا التقرب لله ليل نهار
والشكر والسجود له
آعلم أن من يملك قوت يومه بقناعة فهو ومالك الدنيا سواء
لك الحمد يا ربي حتى ترضى
ولك الحمد يا ربي إذا رضيت
ولك الحمد يا ربي بعد الرضا
علي فكرة
الحديث معي
لا ينصح بة الأطباء
لأنني سارح في ملكوت الله