غرفة شركات ووكالات السفر والسياحة ..الواقع يقول لنا ….أن من أفضل ما شهدت غرفة شركات السياحه رئيسا لمجلس إدارتها في الزمن القريب .
وكلمة حق كان يحارب لمصلحة الشركات ومعه من معه ونعرفهم بالأسم والصفات جميعا.
وكان يستطيع الوصول لأبعد النقاط مع المسئولين للحصول علي مميزات للشركات
وكان مفاوض رهيب علي جميع المستويات ، سواء مع السيد الوزير أو ما في مستواه أو ما دونه من مسؤلين .
رغم أن له من الانتفاضات أيضا كبشر يصيب ويخطا ونعلمها جميعا ، وأبرزها مع أعضاء مجلس الإدارة .
وكثيرا ما تناقلته كتاباتنا جميعا لهم في حينه رجل ال .One Man
إلا أنه في المجمل تفتقده الشركات في هذا التوقيت وبشده جداً جداً لحل مشاكلها والعبور بالأزمة.
ولن نلقي باللوم علي مجالس الإداره السابقين كلاً له ظروفه أو مجلس الإدارة الحالي المحترم ،لانه هو مجلس تيسير أعمال معين من السيد الوزير وليس منتخبا من الجمعية العموميه للشركات السياحيه
ويحاول جاهدا الدكتور نادر الببلاوي ومجلسه الموقر أن يحل الكثير من المعوقات رغم أنهم مقيدون في ظروف وباء عالمي وقرارات وزير ودولة وأجهزه سيادية عليهم وتيسير أعمال
ولن نقول أسباب ما نحن فيه من قضايا وأحكام وحل الغرفه بالقضاء ما حدث قد حدث باسبابه .
وكلا له وجهة نظره يصيب بها أويخطأ أيضا في قراره .
ولن يكون هناك مجلس منتخب للغرفه قبل شهر أكتوبر 2022 بإذن الله عندما تنتهي دورة إتحاد الغرف السياحية لأن الإتحاد لم يتم حله وباق في دورته حتي نهايتها .
و لكن لكل حدث حديث ربنا يعطيكم طولة العمر والامل .
عن المحترم الدكتور خالد المناوي أتحدث متعه الله بالصحه والستر .
وكلماتي ليست لها أي معني غير الحقيقة المجردة من وجهة نظري أنا ومن يوافقني الرأي .
وليس لي مصلحة سابقة ولا حالية معه غير الحق والحقيقة والحب في الله والنصح كما فعلت من قبل فهو اخ غالي وعزيز وبشهادته لما نصحت به وغيري سابقاً سواء قبلها منا أو رفضها وإبتغاء رضي الرحمن لنا جميعا ومصلحة الشركات من أقصي البلاد لادناها .
وحتي لا يتم تأويل كلامي في إتجاهات مريضة ونفسيات تحتاج مراجعة نفسها قبل أن تنطق بكلمه لهذا نوهت به
وستبقي الغرفه والشركات بإذن الله مهما تغير عليها من مجالس الإدارات
فالكرسي زائل مهما تجبر وتمرد من يجلس عليه .
أو من يحنو علي من حوله بالحب والود وقضاء حوائج الناس إبتغاء وجه الله .
وتبقي السيرة العطرة بين الناس